السلام عليكم
كيف احوالكم مع خالقكم؟
و ايمانكم .كيف اصبح؟
الفكرة هي:
انتم تعلمون ان لله تسعة وتسعون اسما.صح?مااريد بضبط هو ان يقوم 99 عضوا بعدد اسماء الله. بشرح اسم من اسمائه عز وجل...وهكذا الى ان نتم اسمائه كلها انشاء الله.
كل عضوا يقوم بشرح اسم .وفي حالة ما اذا لم يكتمل عدد الاعضاء وهو 99 فلا باس من تكرار المشاركات.
انشاء الله ستعجبكم الفكرة .مادامت تتجلى في الكلام عن من نحبه وهو
الله .......... ساكون انا الاولى .وسابدا باسم( الله)
الله اسم للذات لإلهية الخالقة و المنظمة الكون، و يؤمنون بوجوده. فكلمة الله في الإسلام هي علم على الذات الإهية, و لا تختص بدين دون آخر أو لغة دون أخرى. بل هي علم على الخالق جل و علا يصلح لأي لغة و أي دين.
اصل الكلمة
أصل الكلمة عربي، استعملها العرب قبل الإسلام وكان الله احد الالهة التي آمن العرب بها في فترة الجاهلية قبل الاسلام و غالب المسلمين و المسيحيين العرب. أستعمال المسيحيون العرب للفظة الله العربية لا يعني أيمانهم بأن إلههم هو نفس إله المسلمين.
أَله
;الإِلَه : اللّه، وكل ما اتـخذ من دونه معبوداً إِلٰه عند متـخذه، والـجمع آلِهَة
قيل
إِلاه أُدخـلت الأَلف واللام تعريفاً، فقـيل أَلإِلاه ، ثم حذفت العرب الهمزة استثقالاً لها، فلـما تركوا الهمزة حوَّلوا كسرتها فـي اللام التـي هي لام التعريف، وذهبت الهمزة أَصلاً فقالوا أَلِلاه ، فحرَّكوا لام التعريف التـي لا تكون إِلاَّ ساكنة، ثم التقـى لامان متـحركتان فأَدغموا الأُولـى فـي الثانـية، فقالوا: الله .
قيل
الله أَصله إِلاه ، علـى فِعالٍ بمعنى مفعول، لأنّه مَأْلُوه أَي معبود ,فإِذا قـيل الإِلاه انطلق علـى الله وعلـى ما يعبد من الأَصنام، وإِذا قلت الله لـم ينطلق إِلا علـيه سبحانه وتعالـى.
وقـيل
إِنه مأْخوذ من أَلِهَ يَأْلَه إِذا تـحير، لأَن العقول تَأْلَه فـي عظمته. وأَلِهَ يَأْلَه أَلَها أَي تـحير، وأَصله ولِهَ يَوْلَهُ وَلَهاً. وقد أَلِهْت علـى فلان أَي اشتدّ جزعي علـيه، مثل وَلِهْت ، وقـيل: هو مأْخوذ من أَلِهَ يَأْلَه إِلـى كذا أَي لَـجَأَ إلـيه لأَنه سبحانه الـمَفْزَعُ الذي يُلْـجَأُ إلـيه فـي كل أَمر؛ قال الشاعر: أَلِهْتَ إِلَـيْنا والـحَوادِثُ جَمَّةٌ.
وقيل
أنَّه عَلَمٌ غيرُ مُشْتَقٍّ، وأصْلُهُ إلَهُ، كفِعَالٍ، بمعنى مَأْلُوهٍ. وكلُّ ما اتُّخِذَ مَعْبُوداً اِلٰهٌ عِند مُتَّخِدِهِ.
كيف احوالكم مع خالقكم؟
و ايمانكم .كيف اصبح؟
الفكرة هي:
انتم تعلمون ان لله تسعة وتسعون اسما.صح?مااريد بضبط هو ان يقوم 99 عضوا بعدد اسماء الله. بشرح اسم من اسمائه عز وجل...وهكذا الى ان نتم اسمائه كلها انشاء الله.
كل عضوا يقوم بشرح اسم .وفي حالة ما اذا لم يكتمل عدد الاعضاء وهو 99 فلا باس من تكرار المشاركات.
انشاء الله ستعجبكم الفكرة .مادامت تتجلى في الكلام عن من نحبه وهو
الله .......... ساكون انا الاولى .وسابدا باسم( الله)
الله اسم للذات لإلهية الخالقة و المنظمة الكون، و يؤمنون بوجوده. فكلمة الله في الإسلام هي علم على الذات الإهية, و لا تختص بدين دون آخر أو لغة دون أخرى. بل هي علم على الخالق جل و علا يصلح لأي لغة و أي دين.
اصل الكلمة
أصل الكلمة عربي، استعملها العرب قبل الإسلام وكان الله احد الالهة التي آمن العرب بها في فترة الجاهلية قبل الاسلام و غالب المسلمين و المسيحيين العرب. أستعمال المسيحيون العرب للفظة الله العربية لا يعني أيمانهم بأن إلههم هو نفس إله المسلمين.
أَله
;الإِلَه : اللّه، وكل ما اتـخذ من دونه معبوداً إِلٰه عند متـخذه، والـجمع آلِهَة
قيل
إِلاه أُدخـلت الأَلف واللام تعريفاً، فقـيل أَلإِلاه ، ثم حذفت العرب الهمزة استثقالاً لها، فلـما تركوا الهمزة حوَّلوا كسرتها فـي اللام التـي هي لام التعريف، وذهبت الهمزة أَصلاً فقالوا أَلِلاه ، فحرَّكوا لام التعريف التـي لا تكون إِلاَّ ساكنة، ثم التقـى لامان متـحركتان فأَدغموا الأُولـى فـي الثانـية، فقالوا: الله .
قيل
الله أَصله إِلاه ، علـى فِعالٍ بمعنى مفعول، لأنّه مَأْلُوه أَي معبود ,فإِذا قـيل الإِلاه انطلق علـى الله وعلـى ما يعبد من الأَصنام، وإِذا قلت الله لـم ينطلق إِلا علـيه سبحانه وتعالـى.
وقـيل
إِنه مأْخوذ من أَلِهَ يَأْلَه إِذا تـحير، لأَن العقول تَأْلَه فـي عظمته. وأَلِهَ يَأْلَه أَلَها أَي تـحير، وأَصله ولِهَ يَوْلَهُ وَلَهاً. وقد أَلِهْت علـى فلان أَي اشتدّ جزعي علـيه، مثل وَلِهْت ، وقـيل: هو مأْخوذ من أَلِهَ يَأْلَه إِلـى كذا أَي لَـجَأَ إلـيه لأَنه سبحانه الـمَفْزَعُ الذي يُلْـجَأُ إلـيه فـي كل أَمر؛ قال الشاعر: أَلِهْتَ إِلَـيْنا والـحَوادِثُ جَمَّةٌ.
وقيل
أنَّه عَلَمٌ غيرُ مُشْتَقٍّ، وأصْلُهُ إلَهُ، كفِعَالٍ، بمعنى مَأْلُوهٍ. وكلُّ ما اتُّخِذَ مَعْبُوداً اِلٰهٌ عِند مُتَّخِدِهِ.