كيف تحافظ على سلامة عيون طفلك؟
إذا قرر الطبيب أن طفلك الصغير بحاجة إلى نظارة طبية.. فإليك هذه النقاط المهمة التي ستعينك على اختيار النظارة:
· يجب اختيار العدسات البلاستيكية لعدم خطورتها على العين ولخفتها.
· يفضل الإطار البلاستيكي للأطفال.
· يجب ألا تكون هناك فجوة بين جسر النظارة والأنف كي لا يحدث انزلاق للنظارة، أما منطقة " الأنفية " الموجودة جانب الأنف فتساعد على عدم انزلاق النظارة.
· يفضل استخدام الإطارات المزودة بذراعين دائريتين حول الأذنين من أجل تثبيت النظارة بشكل جيد.
· اختاري الموديل المناسب لوجه طفلك وراحته على أن تغطي النظارة عينيه بالكامل.
· بعد اختيارك لعدة موديلات مناسبة له دعيه يشاركك اختيار واحدة منها، حتى إذا كانت ملونة أو مزينة لأنها ستفرحه فيلبسها دون ضغط.
إجراءات لحماية عيون الصغار
- منع الأطفال من اللعب أو المزاح بالزجاجات المقفلة.
- إبعاد فوهة الزجاجة عن الوجه والعينين عند فتحها.
- الزجاجات البلاستيكية أو العلب أكثر سلامة للأطفال من العبوات الزجاجية.
- وضع الزجاجات في الثلاجة وليس في الفريزر.
- تجنب شراء الألعاب التي تطلق مقذوفات مثل السهام أو القوس.
- منع الأطفال من التراشق بالحجارة والحصى أثناء اللعب، فذلك قد يؤدي إلى إصابات خطيرة.
- حفظ مواد التنظيف والمواد المطهرة والكيماوية في مكان آمن وبعيد عن متناول أيدي الأطفال.
- علم أطفالك تجنب الركض إذا كانوا يحملون أدوات جارحة أو حادة.
- لا تسمح لأطفالك أبداً باللعب بالألعاب النارية.
- أبعد الأطفال عن أدوات المطبخ.
- علم أطفالك عدم النظر إلى الشمس مباشرة واستعمال النظارات الشمسية بشكل روتيني عند الخروج من المنزل.
- لا تسمح لأطفالك باستخدام أقلام الليزر.
نصائح لنظر طفلك
· اقنع طفلك بأن يرتاح من وقت لآخر وألا يجلس فترات طويلة أمام الشاشات التلفزيونية والكمبيوتر وألعاب الفيديو.
· إذا أحسست بأن طفلك يقرب الأشياء إلى عينيه بشكل غير طبيعي أو أنه يحاول الاقتراب من التلفزيون أكثر من اللازم فبادر فوراً إلى عرضه على طبيب العيون..
· إذا كان الطفل ممن يضعون نظارات فإعطه حرية اختيار نظارته كي لا ينفر منها إن اختيرت له.. ويمكن أن تسمح له بوضع العدسات اللاصقة إذا كان سنه مناسباً لها وإذا كان من هواة الرياضة حيث تعيقه النظارات من ممارسة هوايته..
عزيزي المربي .. لاحظ طفلك بنفسك
- نظر الطفل عند الولادة يكون ضعيفاً، بحدود 400/20 من الطبيعي عند الكبار وهو 20/20 ولا يصل الطفل إلى هذه النسبة إلا عند سن السادسة تقريباً.
- في سن 6 أسابيع يبدأ الطفل بالتركيز.
- في سن شهرين يستطيع الطفل أن ينظر إلى الوجوه.
- في سن 3 أشهر يستطيع الطفل أن يتابع ويحاول الوصول إلى ما يراه.. كأن يمد يده للعبة أو ما يراه.
- في سن 6 أشهر يستطيع الطفل أن يلتقط الأجسام الصغيرة.
- في سن السنة الأولى يتطور رد فعل العين مع اليد ويصبح متسقاً بحيث يؤدي الطفل الأعمال التي تحتاج إلى عمل الاثنين معاً كاللعب بالألعاب والوصول إلى الأغراض التي يريدها.
- في سن سنة ونصف يستطيع الطفل أن يتابع وينظر إلى الصور في الألبومات ولكن لا يستطيع التعرف عليها إلا في السنة الثانية.
وبهذه الحقائق نستطيع اكتشاف عيوب البصر مبكراً وعلاجها وتفادي تأثيرات جانبية قد نغفل عنها في بعض الأحيان ولا تكتشف إلا بعد فوات الأوان.
الخوف من الظلام ومشاكل البصر
وذكرت الطبيبة روث هاملتون، من معهد أمراض العيون في غلاسكو في اسكوتلندا، أن خشية الأطفال من الظلام أمر طبيعي إلا أن فرط الخوف من الظلام يستدعي فحص نظر الطفل، وتثبت الفحوصات التي أجريت حتى الآن في المعهد أن العشي الليلي ( العمى المسائي ) قد يكون هو سبب حالة فوبيا الظلام، وكان أطباء المعهد محتارين في تفسير خوف أحد الأطفال الشديد من الظلام، وكانوا يميلون إلى مختلف النظريات النفسية، إلى أن دفعتهم حالة أخرى للشك في أن النظر هو مصدر الحالة. كان الأطفال يتصرفون بشكل طبيعي في النهار وتبدأ مظاهر الخوف لديهم بعد حلول الظلام، وتوصل العلماء إلى كشف مسؤولية العشي الليلي عن الحالة.
ولا توجد نسب معينة عن مدى انتشار العشي الليلي بين الأطفال وكل ما يعرفه الطب عن الحالة هو أنها تنتشر بين الصبيان ثلاثة أضعاف انتشارها بين البنات.
إذا قرر الطبيب أن طفلك الصغير بحاجة إلى نظارة طبية.. فإليك هذه النقاط المهمة التي ستعينك على اختيار النظارة:
· يجب اختيار العدسات البلاستيكية لعدم خطورتها على العين ولخفتها.
· يفضل الإطار البلاستيكي للأطفال.
· يجب ألا تكون هناك فجوة بين جسر النظارة والأنف كي لا يحدث انزلاق للنظارة، أما منطقة " الأنفية " الموجودة جانب الأنف فتساعد على عدم انزلاق النظارة.
· يفضل استخدام الإطارات المزودة بذراعين دائريتين حول الأذنين من أجل تثبيت النظارة بشكل جيد.
· اختاري الموديل المناسب لوجه طفلك وراحته على أن تغطي النظارة عينيه بالكامل.
· بعد اختيارك لعدة موديلات مناسبة له دعيه يشاركك اختيار واحدة منها، حتى إذا كانت ملونة أو مزينة لأنها ستفرحه فيلبسها دون ضغط.
إجراءات لحماية عيون الصغار
- منع الأطفال من اللعب أو المزاح بالزجاجات المقفلة.
- إبعاد فوهة الزجاجة عن الوجه والعينين عند فتحها.
- الزجاجات البلاستيكية أو العلب أكثر سلامة للأطفال من العبوات الزجاجية.
- وضع الزجاجات في الثلاجة وليس في الفريزر.
- تجنب شراء الألعاب التي تطلق مقذوفات مثل السهام أو القوس.
- منع الأطفال من التراشق بالحجارة والحصى أثناء اللعب، فذلك قد يؤدي إلى إصابات خطيرة.
- حفظ مواد التنظيف والمواد المطهرة والكيماوية في مكان آمن وبعيد عن متناول أيدي الأطفال.
- علم أطفالك تجنب الركض إذا كانوا يحملون أدوات جارحة أو حادة.
- لا تسمح لأطفالك أبداً باللعب بالألعاب النارية.
- أبعد الأطفال عن أدوات المطبخ.
- علم أطفالك عدم النظر إلى الشمس مباشرة واستعمال النظارات الشمسية بشكل روتيني عند الخروج من المنزل.
- لا تسمح لأطفالك باستخدام أقلام الليزر.
نصائح لنظر طفلك
· اقنع طفلك بأن يرتاح من وقت لآخر وألا يجلس فترات طويلة أمام الشاشات التلفزيونية والكمبيوتر وألعاب الفيديو.
· إذا أحسست بأن طفلك يقرب الأشياء إلى عينيه بشكل غير طبيعي أو أنه يحاول الاقتراب من التلفزيون أكثر من اللازم فبادر فوراً إلى عرضه على طبيب العيون..
· إذا كان الطفل ممن يضعون نظارات فإعطه حرية اختيار نظارته كي لا ينفر منها إن اختيرت له.. ويمكن أن تسمح له بوضع العدسات اللاصقة إذا كان سنه مناسباً لها وإذا كان من هواة الرياضة حيث تعيقه النظارات من ممارسة هوايته..
عزيزي المربي .. لاحظ طفلك بنفسك
- نظر الطفل عند الولادة يكون ضعيفاً، بحدود 400/20 من الطبيعي عند الكبار وهو 20/20 ولا يصل الطفل إلى هذه النسبة إلا عند سن السادسة تقريباً.
- في سن 6 أسابيع يبدأ الطفل بالتركيز.
- في سن شهرين يستطيع الطفل أن ينظر إلى الوجوه.
- في سن 3 أشهر يستطيع الطفل أن يتابع ويحاول الوصول إلى ما يراه.. كأن يمد يده للعبة أو ما يراه.
- في سن 6 أشهر يستطيع الطفل أن يلتقط الأجسام الصغيرة.
- في سن السنة الأولى يتطور رد فعل العين مع اليد ويصبح متسقاً بحيث يؤدي الطفل الأعمال التي تحتاج إلى عمل الاثنين معاً كاللعب بالألعاب والوصول إلى الأغراض التي يريدها.
- في سن سنة ونصف يستطيع الطفل أن يتابع وينظر إلى الصور في الألبومات ولكن لا يستطيع التعرف عليها إلا في السنة الثانية.
وبهذه الحقائق نستطيع اكتشاف عيوب البصر مبكراً وعلاجها وتفادي تأثيرات جانبية قد نغفل عنها في بعض الأحيان ولا تكتشف إلا بعد فوات الأوان.
الخوف من الظلام ومشاكل البصر
وذكرت الطبيبة روث هاملتون، من معهد أمراض العيون في غلاسكو في اسكوتلندا، أن خشية الأطفال من الظلام أمر طبيعي إلا أن فرط الخوف من الظلام يستدعي فحص نظر الطفل، وتثبت الفحوصات التي أجريت حتى الآن في المعهد أن العشي الليلي ( العمى المسائي ) قد يكون هو سبب حالة فوبيا الظلام، وكان أطباء المعهد محتارين في تفسير خوف أحد الأطفال الشديد من الظلام، وكانوا يميلون إلى مختلف النظريات النفسية، إلى أن دفعتهم حالة أخرى للشك في أن النظر هو مصدر الحالة. كان الأطفال يتصرفون بشكل طبيعي في النهار وتبدأ مظاهر الخوف لديهم بعد حلول الظلام، وتوصل العلماء إلى كشف مسؤولية العشي الليلي عن الحالة.
ولا توجد نسب معينة عن مدى انتشار العشي الليلي بين الأطفال وكل ما يعرفه الطب عن الحالة هو أنها تنتشر بين الصبيان ثلاثة أضعاف انتشارها بين البنات.