نوكيا تعلن عن النموذج الأولي لهاتف (Aeon)
كشفت نوكيا عن النموذج الأولي من هاتفها الجديد ذي التصميم المبتكر (Aeon)، وهو تصميم يوضح أن نوكيا بدأت تركز على المنتجات ذات التصميمات التي تتيح للمستخدمين إضفاء شخصيتهم على الأجهزة. الهاتف الجديد يمزج بين جزأين يعملان باللمس، يتم تركيبهما على وحدة الطاقة، وقد تم دمج إلكترونيات ومنافذ التوصيل الخاصة بالهاتف في الجزأين حتى يتاح استخدام كلا منهما على حدة، وعند تركيبهما معا، سيصبح أحد الجزأين شاشة والآخر لوحة أزرار. ولأن الأزرار افتراضية تماما، يمكن أن تتحول لوحة المفاتيح لتصبح أرقام للاتصال أو حروف لإدخال النصوص وكتابة الرسائل أو أزرار للتحكم في مشغل الوسائط.
يكشف هذا التصميم المبتكر الجديد من نوكيا إلى تصور نوكيا لشكل ووظائف هواتف المستقبل والتي ترى أنها ستكون أجهزة "مرتداة"، حيث يمكن نزع أي من الجزأين وتركيبهما على حزام أشبه بالساعة أو يرتديها كبادج أو غير ذلك مع الاحتفاظ بوظائف الهاتف. ولا تقتصر وظائف الهاتف على الاتصال الصوتي وإجراء المكالمات وإرسال الرسائل القصيرة فحسب، بل يمكنه الاتصال بالشبكات اللاسلكية لنقل البيانات التي يتم الحصول عليها من المجسات والمستشعرات مثل الأجهزة التي تراقب الحالة الصحية لأحد المستخدمين، وهو أحد مجالات الاستخدام التي أرادتها نوكيا من تكنولوجيا "ويبري Wibree" اللاسلكية الجديدة التي أعلنت عنها مؤخرًا.
كشفت نوكيا عن النموذج الأولي من هاتفها الجديد ذي التصميم المبتكر (Aeon)، وهو تصميم يوضح أن نوكيا بدأت تركز على المنتجات ذات التصميمات التي تتيح للمستخدمين إضفاء شخصيتهم على الأجهزة. الهاتف الجديد يمزج بين جزأين يعملان باللمس، يتم تركيبهما على وحدة الطاقة، وقد تم دمج إلكترونيات ومنافذ التوصيل الخاصة بالهاتف في الجزأين حتى يتاح استخدام كلا منهما على حدة، وعند تركيبهما معا، سيصبح أحد الجزأين شاشة والآخر لوحة أزرار. ولأن الأزرار افتراضية تماما، يمكن أن تتحول لوحة المفاتيح لتصبح أرقام للاتصال أو حروف لإدخال النصوص وكتابة الرسائل أو أزرار للتحكم في مشغل الوسائط.
يكشف هذا التصميم المبتكر الجديد من نوكيا إلى تصور نوكيا لشكل ووظائف هواتف المستقبل والتي ترى أنها ستكون أجهزة "مرتداة"، حيث يمكن نزع أي من الجزأين وتركيبهما على حزام أشبه بالساعة أو يرتديها كبادج أو غير ذلك مع الاحتفاظ بوظائف الهاتف. ولا تقتصر وظائف الهاتف على الاتصال الصوتي وإجراء المكالمات وإرسال الرسائل القصيرة فحسب، بل يمكنه الاتصال بالشبكات اللاسلكية لنقل البيانات التي يتم الحصول عليها من المجسات والمستشعرات مثل الأجهزة التي تراقب الحالة الصحية لأحد المستخدمين، وهو أحد مجالات الاستخدام التي أرادتها نوكيا من تكنولوجيا "ويبري Wibree" اللاسلكية الجديدة التي أعلنت عنها مؤخرًا.